____والنجم الثاقب ______
بقلمي: سفيرةالسلام والإنسانية د اميمةاميمة
بسم الله الرحمن الرحيم (و السماء و الطارق🌟 و ما ادراك ما الطارق 🌟 النجم الثاقب🌟صدق الله العظيم ، الاية1 إلى الاية 3 من سورة الطارق،
لقد اقسم الله وانه لقسم عظيم لو تعلمون، اقسم بالسماء مقرونة بالطارق، ثم تبعها بجملة وما ادراك ما الطارق، النجم الثاقب،
اتدري ما الطارق، انه نجم ثاقب، يدعى عند العلماء بالنجم ذو الذنب، وعند بعضهم بنجم الآيات، وفي حضارة البابليين يدعى نو بيرو، وقد تواترت الروايات والاحاديث ان هذا النجم قد زار الأرض في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أيام البعثة، و هو آية من ايات الله يضهرها لخلقه، ضاهرها العذاب. وباطنها الرحمة، عذاب للكافرين ورحمة للمؤمنين حقا، وهاهو في ايامنا هذه يقترب من الأرض شيئا فشيئا، وكل المؤشرات تدل على ذلك،
وابرز هذه المؤشرات ما يحدث من تغير و انقلاب مناخي عجيب و غير معتاد، فاصبحنا نعيش كل الفصول في يوم واحد، مع ارتفاع درجة الحرارة ايامنا هذه، ثم لا يخفى علينا ثورة البراكين المشتعلة و التي لم تهدا منذ أكثر من شهر، والاعظم من كل ذلك، تلك الذبذبات الكهرومغناطيسية القادمة من الفضاء الخارجي، يضنها البعض من كاءنات فضاءية و ماهي كذلك، بل هي صادرة من النجم الثاقب ( الطارق ) و هو يقترب من الأرض، هذا النجم المنطفيء ذو الحجم الصغير في كتلته والعظيم بما يحمله من قوة جاذبية عظمى ومدمرة و هو بعيد عنا بمءات السنوات الضوءية، ولكنه يقترب بسرعة هاءلة من الأرض، فهو يطوي المسافات طيا، أي يقترب بسرعة الضوء، وباقترابه من الأرض حدثت وتحدث تقلبات كبرى و هاءلة في كل شيء في الأرض، وقد أعلن العلماء ان ذبذبات شديدة وقوية أصابت الطيور في بعض الأماكن من الأرض فاثرت على الحهاز العصبي لها ولم تتحمل ذلك فماتت من الفور، و في بعض البحار والمحيطات اصابت هذه الذبذبات الأسماك واثرت على جهازها العصبي. ولم تتحمل فنفقت بشكل جماعي و طفت على سطح المياه بالالاف في مضهر غريب وعجيب لم تتعود عليه البشرية من قبل، في ضل تعتيم واخفاء من علماء الغرب، ضف الى ذلك الحركة الزلزالية النشطة ايامنا هذه والتي تنذر بقدوم زلازل مدمرة أو قوية نوعا ما، نسأل الله العافية يارب، وماخفي كان أعظم نضرا للتعتيم المتعمد على هذا الحدث الكوني العظيم، يريدون ان يطفؤوا نور الله، والله متم نوره ولو كره الكافرين، إنها آية من ايات الله العظيم، وكل الدول العظمى مستنفرة لهذا الحدث وهذا النجم الثاقب الذي يؤثر في الأشياء عن بعد دون ملامستها بفعل القوة الكامنة بداخله، ويرجح البعض انه اذا اقترب من الأرض هذه المرة فإنه سيصيب دولة عظمى في مقتل و يصيبها الخراب الكبير،
اللهم إنا ضلمنا انفسنا ضلما كبيرا فاعفوا عنا واغفر لنا، لا الاه الا أنت سبحانك إنا كنا من الضالمين، لا تصدقوا ابدا ان هناك اشارات كونية من مخلوقات فضاءية، بل هي إشارات و ذبذبات كهرومغناطيسية قوية من الطارق، النجم الثاقب.
وللموضوع تكملة في المنشور القادم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق