أوقات ...... الأنتظار ...بقلم .د.ساهر الاعظمي
أيها الساكن في دهاليز
عشقي
اكتب إليك انت
وحدك ماكث
بين اظلعي وظنوني
لصوتك المجنون بلحني
للأزهار الراقدة
فوق بطني
لصوتك يرن باذني
لا تكلمني من بين
حرقة الدموع
وضحكات الالم الموجوع.
ولا تجادل اللهاث
فقد ارتمينا
بين عشقا ولهفات الاصوات
تارة.تقبلني كذابح
لنشوتي
وقاتل لوحدتي
واحيانا تقبلني
بصحوتي
أنا المصاب بصوتك
حد الجنون
فلم اعد اقرا
لك ما بين
السطور كلمات الجنون
بحب مكنون
فأنا مثل الماء عاشق
الارض بكرا
امسح غفوة.الصور
من بين نظراتي
واقفز فوق ذاكرتي
حلما
تعال فقد سئمت
الانتظار
وامسح ذلك الدمع المحتار
.د.ساهر الاعظمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق