رامزياااات...
وتردُّ شالا وهيَ مُلزمَةٌ بهِ
وتُداهم الأرواحَ من رُحمِ الثرى
كالبرقِ يبرِقُ نفحُها ويلاهُ يا
له من شعورٍ واهبٍ ومُخدِّرا
أنا سائرٌ أسري أسيرا مُذ سرى
في مُهجتي من سحرِها ما قد سرى
بحر الكامل
رامز الأحمدي
شاعر الشرق
2021/12/25
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق