الخميس، 27 يناير 2022

خاطرة تحت عنوان{{يداعب عشقى}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{عبد الله محمد الحاضر}}


يداعب عشقى هواك السراب وذاك السفور الخفي..
والعن عند الرحيل جنونى الخلوق والعن كل الرقي..
أادفن فى ذراك ولهى الشغوف وتدفن كل المواجع في..
فانت اذا خطرت عن غير قصد تهاطل دمعي العصي..
 تكبرفيا يتاما الاماني وتزهر فيا اختلاجا شهي..
اذا همس ظن كذوب فى حلم رءاك انتعلت المجيء...

ابن الحاضر. 

ليست هناك تعليقات: