من أَعلى نفسي تهاويتُ—————
كمن يَطفحُ كَيلُه بالُسقوط،
وبأعلى سُبُل الرُجوع
سالَ مني الَسفر
وتهتُ مع قرابينِ الظنون،
فلا أذكرُ أني هنا...أو هُناك
فقط كَمن يَهِمُ بالرَحيل
على الفُراق
ويتعمَدُ أوهَنَ ما في الروحِ
ويغرِزُ لونَه كمَخالِبَ تَنتَقي أَحَدَ الشَظايا
فأعجز ُ عن التَأَوهِ
دون أَن تَدري بأنها على التعينِ
تختار ُالنهاية …..،،،
دنيا محمد (من فلسطين)
1/1/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق