فى وهدة السهد
تجتاحنى
الاف المرايا
تتلاطم
الصور المنعكسة منها
تغرق
شمعة الوصل الهزيلة
فى تلابيب اطياف
فى اللا صوب
جرت
تصدر الوردة
اهة شوق
لا يبالى بالعابرين
وعطر ينتعل الانوف
يعبث بالحبل السري
للذكريات
تنبجس
المشاعر
فى كل
المداءات
عساها تلامس
سرج الهوى
او تسكن حلما
فى عيون
الساهرين..............
ابن الحاضر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق