سجينة ...... سأظل
داخل .... . الجدران
لوحدي ... مع آلامي
أتحمل ..... أوجاعي
طريحة ..... الفراش
بدون ........ حراك
جسد مثبت بمسمار
ثقيل كأطنان رصاص
مزاج كمثل الإعصار
لا يعرف .. الوقوف
ولا يعي الإستسلام
غريب هو بكل حال
سجينة أنا.. لأفكاري
لا تعرف لها استقرار
كالبحربين مد وجزر
دائما وأبداوباستمرار
سجينة أنا ولا اعرف
لسجني ..والله نهاية
رحماك ربي .. كفاية
لقد تعب مني التعب
فمتى تكون النهاية ؟
رفيعة الخزناحي
تونس
#موجوعة
#هلوساتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق