الجمعة، 18 مارس 2022

قصيدة تحت عنوان{{ لك ...أكتب}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{عبد الله محمد الحاضر}}


 لك ...أكتب .....

 سأكتب لك...وسيقرؤن
وستفهمين....ويفهمون
وساظل وحدى
طفلك المشرد
ذاك الذى
تلتحفه وتفترشه
عند برد الليالى
الظنون........
تستوطن الخيبات 
خلوته وتزدريه 
فى الحب العيون..
تساور سمعه 
الشهقات من غبط
وتسكره 
دنادين المجون..
يترع الكاسات
فى فيه ظل
فينتشى
ويثمله فيك
الجنون.....
وسترقبين...ويرقبون.....
ابن الحاضر.

ليست هناك تعليقات: