فعندما يعحز المرء عن شرح ما بداخلهِ للاخرين، يُفضل له ان يصمت عن الكلام ، فحتى عندما عجزت مريم عن شرح وضعها ، قال لها الرب (فإما ترين من البشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا )هو قطعاً لاي سؤال لتوضيح ما تمر به ، لان ما تريد شرحهُ،ليس كما تريد ان يفهمهُ الاخرين.
محمد الحسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق