انا التي ابتعدت عن الجميع،،،حتى لا يقال عنها،،،ماسية الجنون،،،فلماذا؟
لأن الإبتعاد ليس هروب إنما هو راحة من تقلبات الدهاري،،،
هوطمأنينة لاتريح،،بل تجعل الأوجاع في،،ركود،،
هو،،،سبات،،،لآلام لا تكف افواهها عن الصراخ،،
هو سراااب من بحرعاتية امواجه،،تخطف ساعات الهناء
فيا ماسية الجنون،،،،لا تقتربي،،،بعد الآن حتى يلد لك،،،
من قلمك،،،آذان،،لا تسمع،،،وأفواه،،لا تنبس،ببنت الشفة،،،
ويد لا تفقه اي لمسة ،،،وعيون لا تبصر،،،ولا ترى قبصات من نور مشع،،،،
وعقل،،،لا يفرق بين ،،سقطات الانكسار،،،،
فلا تعودي،،،حتى،،،تمنحك الكلمات،،،قربانا،،،لجمال إبداعك البهي،،،فلا تعودي،،،حتى تتحقق امانيك،،،يا ماسية القلم
#الماسية
فاطمة من الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق