( وجدي و محرابي )
آه ياحبيب
الروح
كم نزفت لك
شرايين القلب
وكم هتفت بأسمك
روحي و حياتي
جعلت وجدي
شمعا مضيئا
لمعبدك
وخيالك المعبود
صار وجدي
ومحرابي
آه يامواعيد
من كنت أهواه
ويهواني
آه يا لحظات
الأنتظار والتمني
وما أشقاني
ماكنت أدري
بقدري بانك ستكون
حبيبي
وما أدراني
كم أخطأت دربي
في غيم الرجاء
وكم أطلقت العنان
صوب السماء
وكم خذلني
حتى في الدعاء
رجائي
عماد عبد الملك الدليمي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق