الأحد، 12 يونيو 2022

خاطرة تحت عنوان{{ألا تذكرين}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{عبد الله محمد الحاضر}}


الا تذكرين...
لقد إلتقينا هناك على شفير الهطول ذات غربة حيث لا ستور ولا موانع للبخور وتشابكت فينا الأمانى على أراجبح من ضياء إغتصبنا سويا رضاب المجون وكل الخفايا مشطنا سويا أودية الوله الخصيبة يومها عرفنا رعشة الإندماج وكيف تتخلق للهوى أمشاج ليصبح خلقا آخرلاتعتريه القيود ولا يحترم مسافة أبدا لأنه إستلب منها الزمن فاحتواها العجز لأنها بدون ضلع أعوجا كان أو مستقيما....

إبن الحاضر. 

ليست هناك تعليقات: