الجمعة، 1 يوليو 2022

خاطرة تحت عنوان{{كثيرا}} بقلم الشاعر الليبي القدير الأستاذ{{عبد الله محمد الحاضر}}


كثيرا ما تتجمد مفاصل الحروف وتتصلب شرايين الكلمات لتصبح المعانى جثامين مهملة لا بواكى لها و المحبة عسلا ألقت به نحلة ترعى زهور المقابر وتجتر احلام الموتى...

ابن الحاضر. 

ليست هناك تعليقات: