هايبون
غروب الأمنيات
في خضم هذا الصخب العالمي لكل مجريات الأمور في العالم و النهايات غير المتوقعة ماديا و عاطفيا ، قد يبدو الأمر سهلا لبعضهم و ذلك لمن يمتلكون المال و يظنون انهم سعداء قد يحققون امنياتهم بما يمتلكون من مادة. أما من تغيب عن ذاكرتهم أية أمنية لأسباب تفوق مستواهم المادي و العاطفي، قد لا يمتلكون حق التفكير حتى في امنياتهم مطلقا.
موت الأماني
يضيع العمر و يفنى الجسد
صفحات مغلقة
محمد مهدي الخطيب/ سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق