ساكن ر وحي انا
ياليت الظهر يدنو أحبتي...
كما دني الشوق والولع منى ...
وليت خيال منك يزورني،..
يري فيض دموعي
وبين ذراعيه أرتمي...
ولنبض روحه أسمع،،،
ومن قوافي حروفه أرتوي..
فبالشعر..يرسم لوحاته
وما نشد الأشعار إلا للتداوي..
إجتاحت روحي حصنه...
ودخلت هائمة قصره،..
وكان كل ستائره عاتمة..
فوجدته يشبه المحراب..
فقبلت روحي العيش عنده...
حتى بكل صمت..........
سأصبر حتي تطرح عوالمي..
وينضج الصبر من حواشي..
فهذا حال عاشق الروح...
في الهوى معذب،،،،
مقامك يا أنت؟ في السماء..
والشطر الثاني لقصيدتك أنا..
كيف أنساك إذا غبت...
ففي الروح و الثنايا مسكنك...
وبين الحنايا والحب مرفقك
وهذا حالي في العشق
وكيف العيش بدونك
وإسمك بدمي يسري
زهرة الحروف
آسيا حملاوي
..
،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق