السبت، 3 سبتمبر 2022

خاطرة تحت عنوان{{عَلى طَريقَةِ الْفَرَاغ}} بقلم الشاعرة الفلسطينية القديرة الأستاذة{{دنيا محمد}}


عَلى طَريقَةِ الْفَرَاغ———-
تَعتَريني أَسْئِلَة الِامْتِلاء
عُبُودِيَّة اللاشيء تُكَبِل الفِكْرَة
فَكَيْفَ السَّبيلُ إلَى أقْنِعَة الْهُروب
وفاجعة النَّتائِج الحَتْميَّة ؟ ! ! !
أَظُنَني خنتُ إخلاصي لِلْعَذَاب
فَهَجرتْني أَوْزان الصَّبْر
فَتَنَصلَ عَني امتِلاك مَوْتٍ اخْتيَارِيٍ
مُنْفَرِدَةٌ بِقَديميَّ الْآن
وهائِمَة كَما تَحْكُّمُ الْبِدايات الْجَدِيدَة
أكُرِرُ ما لا يَجِبُ نِسْيانه
كَلُغَةٍ بِلا حُروفٍ . . أَوْ هَمْهَمات………

دنيا محمد 

ليست هناك تعليقات: