عَلى طَريقَةِ الْفَرَاغ———-
تَعتَريني أَسْئِلَة الِامْتِلاء
عُبُودِيَّة اللاشيء تُكَبِل الفِكْرَة
فَكَيْفَ السَّبيلُ إلَى أقْنِعَة الْهُروب
وفاجعة النَّتائِج الحَتْميَّة ؟ ! ! !
أَظُنَني خنتُ إخلاصي لِلْعَذَاب
فَهَجرتْني أَوْزان الصَّبْر
فَتَنَصلَ عَني امتِلاك مَوْتٍ اخْتيَارِيٍ
مُنْفَرِدَةٌ بِقَديميَّ الْآن
وهائِمَة كَما تَحْكُّمُ الْبِدايات الْجَدِيدَة
أكُرِرُ ما لا يَجِبُ نِسْيانه
كَلُغَةٍ بِلا حُروفٍ . . أَوْ هَمْهَمات………
دنيا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق