سَيُخبروكِ يومًا من الأيامِ أني على بابكِ وقفتُ وأَطلتُ الإنتظارَ ، وأطرقتْ أُذنايَ لصوتِ أنفاسكِ النَّديةَ التي تسللت إليَّ بِخجلٍ رَغمَ حَماقةِ البابِ المُقفلِ ، سَيخبروكِ بأنني لم أمَلَّ من شغفِ رؤيةِ ظِلَّ قامتُكِ خلفَ زجاجِ النافذةِ العنيدة ، سيخبروكِ ويخبروكِ ، وأنا العاشقُ المُتيمُ الذي لن يستطيعَ إخبارُكِ 😢😢😢
#بقلمي أكتب
#حلا لافي
فلسطين 🇵🇸 الخليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق