ومنذ ذلك اليوم لم أجد عِطرًا يُلامسُ شِغافَ قلبي كذلكِ العِطر الذي شممتهُ عندما طبعتُ آخرَ قُبلةٍ على جبينِ والدي المُسجى في كَفنهِ ، حينها شعرتُ بأنني أصبحتُ يَتيمةً إلى الأبد ، وأنَّ الحياةَ أصبحتْ باردةً من حَولي
لن أسامحَ الحياةَ التي خذلتني واقنتصت مني دفءَ أيامي فهو أبي
#حلا لافي
فلسطين الخليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق