السبت، 11 فبراير 2023

خاطرة تحت عنوان{{لك. الله سوريا}} بقلم الشاعرة الجزائرية القديرة الأستاذة {{ٱسيا حملاوي}}


لك. الله سوريا

لاصلاح الدين
يوجد 
والله للأمل نفقد
بسوريا الوضع
حزين
و بكت العين
دما والله المستعان
قدر الله مشاء فعل
ورضوا بالقدر
لكن خذل ونكران
من للإستغاثة خان
شاهدنا الوفاء بالكلب
ٱه يا قلب
كيف يموت البشر
لقلة الحيل
لا ايدي تمسح العين
بسوريا نور العين
قلبي يبكيك
كالخنساء لصخرى
واه معتصماه
لامعتصم لبى النداء
يارب السماء
البرد بسوريا والعراء

نثريات

ٱسيا حملاوي 

ليست هناك تعليقات: