(حين يفاجئني الشوق)
ويحدث ان يربكني
الشوق اليك......
وتعصف ريحه بي الى
متاهات الصمت
واحلام الصبا
وتلك الليالي المقمرة
ترى أنني مشتت الرؤى
راقصا
على أنغام الهوى تارة
وتارة
يلج بي الصمت الى
متاهات الرؤى
يسحبني تيارها
الى الأعماق الروح
افتش......
هل بقى مني شيئا أنا
ومن الحلم الذي يهدهد
على الروح واحلامها
أنّ تكف هذا
النزيف
فكل التأؤهات التي ازفرها
من صدري تسحبني الآمها
الى اعماق التيه
مسافرةً بي
الى شاطئ لم تطاه قدمي
منــــذ لقاء الأخيـــــر.
_زيان معيلبي (ابو ايوب الزياني)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق