في رمضان
أنخت الصمت
في كواليس المجاز
وبحت عن الهوى
إمتلأ الدعاة حسد وحقد
مالي وللناس
وحده الله يعلم
للقاء محبوبتي فرط وجدي
صرت غريب الديار
لاجيء في المنافي
وخاضوا حربا
بلا هوادة ضدي
رغم إنهم حرقوا خبزي
سأظل أكتب عن الهوى
رغم كتلة الشمع
التي تتموضع في كبدي
هي تسري في العروق
في كل غروب وشروق
هي عندي أزكى من عبير الورد
الشوق تمكن مني
وكأني خلقت
في سبيل هواها أنا وحدي ،،،
،، شريف القيسي ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق