اسفي على عيشٍ تبددَ
بين طيات الجمود
بلا حراكٍ يحترق
بلظى القيود
على ارضٍ فوقها
نمشي شهود
وسماءٌ ليس منا تحتها
ظلُ أمانٍ للعهود
نحن في دنيا العدم
وأكتراثات الندم
بؤس وخوف وألم
حواضرٌ تشهد تراتيلُ الظُلم.
لبست سواد أنينها
حيرى القراطيس يواسيها القلم
بين شكٍ من تصور
ويقينٍ من نِعم
كيف أستطال بنو الزنيم ؟؟؟؟؟
هل يموت الحق في جوف الرحم ؟؟؟؟؟
عبد الكناني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق