ريثما ......... " أخونك إشتياقاً "
يضجر ...
ويتمرد الحلم على رصيف الأماني
من مكر نبيذ وكيد بن
سأماطل السكر
بين حقول
حواسك
يطرب ...
ويغمغم اللحن ملفعا بهمس الأغاني
حتما ستفضح صغار السنابل
وأجنحة الحنين
دغدغات
صوتك
تجن ...
وتهلوس ثرثرات مكانك وآثام مكاني
سننصت للعطر الخجول بالزوايا
أن الحب لايقتل
العشاق
فياقارورة كلمات تجتاز شراك الغوى
بلا قنديل كعتمة تخلع
حجاب القمر
قرب
الشطآن
الليل ...
في عينيها زاد ووطن وماقالته عرافة
والكحل مقام نهاوند
أنك أنثى أوسع
من مساحة
الكلام
والغمازة ...
عصافير صبح وغواية ورد وغنج سلال
حين تبتسم تصيب
الحروف
بإرباك
تام
منذ عرفتك قررت كتابتك اللغة الطاغية
تكركب بقلبي إنفجاراً مهولاً
بلا توقيت أو ضبط
كالبركان
ألعق ...
خشية خسرانها كلما حبستها أكثر بداخلي
أن لايبقى مني شيء
وليس لغير الكتابة
إليك سبيلي
فريثما أكتبك ..............................." أخونك إشتياقاً "
....................................................................
مهند المهند
أنا وحرفي توأمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق