من خلف مدينة الحب والهوى، ،،،
لاحت عناقيد اللهفة، ،،،
وتناثرت أوراق الشوق،،
حين يتآكل كل معنى لأنثى ،،،
وارتعدت فرائس جسدي ،،،،،
حين غزاها موسم عيدك، ،،،
وانتكست دموع قلبي،،،
حين لمسها حبور وجهك،،،،
وتعالت آهات زمني،،،،
بين حفر الأسى والأنين، ،،
حين هجرت ساحات عشقي،،،
بين أياديك السرمدية، ،،،
يرقص الشفق، ،،،
وتشرق شموس الحب،،،
بحلة عيد،،،،
ازدان بفساتين مزهرة، ،،،
وبينابيع سكر متناثر، ،،،،
في منازل لا مثيل لها ،،،،
بحلة قمرية،،،،
عنوانها أنت، ،،،،
بقلمي،،،،،،
فاطمة من الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق