في دفاتر الذكري
الحان من شغف
كانت هي
كانت شفاهي
تغازلها وتمازح
احاديثي خيالها
وصوتهُا
يعلو من تحت
لحافي ويعانقني
ويداهها
عندما تلامس
جسدي اتوهج
من جديد
وانفاسها
الضائعه علي
وجهي
نسقي بها عتمة
الليل الطويل
كااااااااانت
بداخلي
طفله من لهفه
اجهضت من نزاع
الغدر
وكفن في سراب
عشقها
يزيد مجيد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق