على قيد
الحياة ، لكن كل
ما بداخله
أشبه مايكون برجل
قد فارق الحياة ،
تاااااائه وسط
تلك الشوارع والأزقة
الضيقة ،،
يردد بينه وبين نفسه
قائلا ،،
أليس هناك من
يعشق
كتابة الشعر ويدلني
على المكان
الذي خبئوا فيه قلمي ،،
ليتهم يخبروه
لعله يعود إلى سابق
عهده ويكتب
مايجول في خاطره من
قصائد الشعر
ويستعيد حياته من
جديد .
ميثم الزبيدي
العراق....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق