كن مقتنياً محباً
للحبيب واكسب رضاه
لأن الحبيب لايعوض
مهما وهبناه
من الحنين والشوق
مالذة للعيش لولاه
مهما ضحينا
لنراه سعيداً
وأين ماوضع
قدمه يكون
قدمي مرافقاً
لقدماه
وأصون مودته
أضمه على صدري
أتنشق أنفاسه
عطراً إن تنشقناه
وحبيبي يأخذني
إلى عالمه
وأغوص ببحر
عينيه ماأجمل
الابحار مابين
شفتيه وعيناه
ونذوب في الغرام
سوية ونعيش
لحظات الحب
ونرسم على
القلب هذا
اللقاء ذكراه
الدكتور يونس المحمود سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق