أقبح
------
هل تبالي بآلامي
حقاً
أم لا تبالي
أحبك ...لا
لن أحبك ...
كيف أحبك
وحبك أستلب كل كياني
تلك الطامة الكبرى
أنا لا أهواك
وقلبي هو الذي عصاني
أصبح ملكك
ينبض بأسمك
ترى يا تيار الذي أمامك
رماني
قارئة الكف حذرت
كذلك قارئة الفنجان
إهرب بعيداً قالتا
عذابك لا يستوعب ميزان
مكبل بأغلال
لا يجيده أقبح سجان
بقلمي
فيصل عبد منصور المسعودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق