( ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله) صدق الله العظيم
العنقود المُر
تجَرّعْ مرارة كأس ثمالة طفولة دمع
والقِ مزاميرك على مَن صمّه وقر سَمع
إصرخ بوجوه بكم لُوِثَ أيديهم دمُ قمع
أمة رايات عدوها كوفية وعُقال وقلوب جََمع
عنوان الذل علياء قوم مهما علا وقع
عنقودنا مُرّ وهم غدر أراجيف زرع
سنموت واقفين ولله نركع
ما دام فينا طفل يرضع
نحن النصر والصمود والمدفع
والله معنا لمن بسمع ولا يسمع
بقلمي : خليل شحادة/ لبنان
zuma
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق