ودائم الشوق في محرابي..
يشتهي مطلع قصيدة والحنين فاض
من بين الهدب والعين.. تسكن طيوف..
و بين الضلوع العوج حبك...
تمكن المقلي،
و فيك من لوعة صمتـي ....
يـا خـافقـي... دمــع اشتيـاقـي ،
لا أنـا أدري كيف أنت؟!!
و لا أنـت تــــدري بحـالــــي ،
متعـبة الـروح أمضـي،
إلى لسـت اعـرف ...من خيالـي ،
احمل قلبـي.. على كفـي ،
وَ أسأل عنـك عيـون الليالـي ،
أيهـا الساكـن كلي...
إني من غير عينيـك أعانـي.
هبة الصباح سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق