ما مرَ إسمكَ
ما مرَ إسمكَ الا وابتهجت به
دونَ الأسامي لأنَ القلبَ يهواه
أو مرَ طيفكَ الأ وانشغلت به
حتى وإن غابَ عني لست اسلاه
أبقى أمَتع نفسي في حلاوته
والنفس تسألني عنه لتلقاه
أعيده كلَ لحظ رغم ذاكرتي
اكرر اللفظَ مسروراً بذكراه
وَقَد نسيت سواه كلَ طارئة
في البال مرت ولكن لست أنساه
قد كنت أصغي لعذالي ولائمتي
في كل شيء اعيد الفكر الا ه
قد طرت فيه وفي كلي مودته
من دون شك فمحبوبي هوَ الله
لي
عباس كاطع حسون/العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق