ضياع
لم أكن يوماً مُنصَفاً مع القدرِ، كُنتُ الخطيئةَ وكنتُ المخطئ دوماً، لم أعُدْ أدري ما مصيري؟
ضائعٌ على هاويةِ الجراحِ والأتراح، طريقي الأوّل نهايته التَرح، والآخر نهايته الألم.
أضعتُ نفسي في طريقِ التفُّكرِ بالصحاح، وضاعَ العمرُ وضاعَ شبابي سُدىً دونَ انشراح.
#وعد ناصر ابو اسماعيل
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق