* حَتَاَاَامْ،،، يَارْبْ *
سِهَامُ اَلْمَوْتِ فِي
كَبِدْ بَنِيَ صَهْيُونْ،،،
طَلَايعَنَا بِغَزَّهْ
زَاحْفَهْ تَرَبِّيهَا *
فِنْجَالُهَا مُبْهَرْ
بِاسْمْ اَلْمُنْتَقِمِ،،،
اَلْهَاشِمِي يَدَّعِي
وَالرَّبّْ يرَاعِيهَا *
حِنَّا لاجَلِ رَايَةِ
اَلْإِسْلَامْ نَمُوتُ،،،
وَالْقَايدْ يِصَوِّتْ
وحِنَّا نْلَبِّيهَا *
مَا هَمّْنَا حَاكِمْ
وَإِعْلَامْ مَفْلُوتْ،،،
يَهْرَبَدْ وَيَرْقُص
مَعْ غَوَانِيهَا *
لِلَجْنَةِ طَلَايعَنَا
لِدَيْرِة - ن مَظْلُومُهُ،،،
وَالْمَسْجِدْ ينَادِي
وَالشَّبَابْ تْلَبِّيهَا *
مَا عَادَ يخَدِّرُنَا
خِطَابَاتِ قِمَّهْ،،،
اَلْكَذِبْ بِحُرُوفِهَا
وَمَعَانِيهَا *
عَاشَتْ فِلَسْطِينْ
أَحْيَيْتْ اَلْغَفْلَهْ
وَحُكَّام تَرْتَعِدُ مِنْ
شُعُوبٍ تَحْمِيهَا *
اَلْمُسْلِمَهْ وَالْعَرَبْ
مَا يَرْغَبُونَ اَلْحَيْفْ
تَثُورَ وَتَشَوُّفُ
سَافِلِهَا عَالِيهَا *
حَتَاَاَامْ يَاللََهْ
اَلْغَيْضْ بصُدُورَنَا
وَالْعَدُوّ يَرْدَحْ
وَالشَّيْخْ يغَطِّيهَا *
قِيَادَاتْ خَاضِعَهْ
لِلْفُرْسْ وَالرُّومْ
وَشُعُوبَ سِبَاقِ
اَلْهِجِنْ مِلْهَيهَا *
أُمَّةْ اَلْإِسْلَامْ تَرَاهْ
طَابَ اَلْمَوْتُ،،،
نَحْمِي اَلْعَقِيدَةْ
وَأَطْفَالُهَا نَحْمِيهَا *
وَاَللَّهْ لَوْلَا خِيَانَةَ
وَسَفَاهَةْ اَلْحُكَّامْ،،،.
أَرْضْ اَلْعَقِيدَهْ
مَابِيحْتْ أَرَاضِيهَا *
9/رجب/1445
21/1/2024
بقلمي/
*المستعين بالله*
حَتَاَاَامْ/حتى متى؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق