لازلت بانتظارها ،،
لازلت انتظر
لحظة
لقاء أعترف
فيها إليها
وأبوح عن كل
مابداخلي من
شعور ،،
لازلت بانتظار
أجمل
اللحظات التي
سأكون
قريب منها ،
أتأمل جمال
عينيها ،،
لازلت بانتظار
تلك اللحظة
التي
اهمس اليها
بكلمات ليست
كالكلمات ،،
لازلت بانتظار
رسالة قصيرة
مكتوبة
بخط يدها
تصلني عبر
ساعي البريد
تتضمن
تحديد موعد لقاء
قريب .
ميثم الزبيدي
العراق....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق