الجمعة، 23 فبراير 2024

خاطرة تحت عنوان{{ذبول الانتظار}} بقلم الشاعرة الفلسطينية القديرة الأستاذة{{دنيا محمد}}


 ذبول الانتظار_""___

 ما الذي يضرب صدر الوجع
ويجتر غفران  الدموع؟!!!
صور يحجبها ظل من غياب
ويرتلها لحن كئيب
ثمة بذور حنين
في حقائب سفر
وقوارب  غرقت قبل نوايا الابحار 
ينسج غياب بشباك مترفة بالثقوب
اماني أماني فارغة بلا مدى
وتحرق النذور على أعتاب معبد نهاية طريق
 هل يخنق الانتظار ذبوله؟
ام يكافح لانعاشه
بكفا رة من الامل,,,,,,,, 
وتنتهي الرحله

دنيا محمد

ليست هناك تعليقات: