على ضفاف درويش
سرى الحب فينا..
وطأطأنا للحنين..
وفي دروب العاشقين مشينا..
واختلط فينا نزع الهواجس..
بين عناقيد البوح..
تارة..
ورتوشات الرقص بصبوة تنتشي في مدارات
السلاطين..
على" ريتا والبندقية"..
كم صلى نبض الليل. على ذات العيون العسلية..
صار الدرب قنبلة..
وفكرة..
وصار القدس يسكب فينا..
ألف عبرة..
شذى البراك/ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق