مقاطع
للتي كانت
------------ / قاسم الخالدي
العراق
أعتدت
أن أكون متأملا
لوجهك هذا الذي يرتطم
كثيرا بنظراتي ومنها
يخرج سالما من
السقوط !
..
لا تقلقي
ان باتت فكرة مني
على صدرك مثلها الكثير منك
بات على صدري
بصلاحيات غير منتهية !
...
الشارع
وحده يمسك بخيوط
الذكريات على متسع من تأوهات
الرصيف
اجمعي
بعضها أنت ولا تجعلي
عاصفة أقاويل الوشاة تسرق
هدوء جمالها دون تحذيرات
تذكر !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق