*مُحَمَّدّْ*
صلَّ اللّْه عليه وسَلَمّْ
وإنكَ لعلي خلقٍ
عظيمٍ،،،
كيفَ أنكروا فيكَ
المُشَاهَدّْ *
خلقٌ متراميةٌ
أطرافهُ،،،
ولوْ جُمعتْ كلَُ
القصائدّْ *
أحاولُ وتخونني
الكلمات،،،
وادعوا بالتوفيقِ
ساجدّْ *
أحاولُ مرةٌ بعدَ
مرةٍ،،،
وأستدعي التعبيرَ
أجالدّْ *
خلقٌ عظيمٌ كيفَ
وصفها ؟
منْ يصفُ نبيِ
مجاهدّْ *
أجولُ في مكةَ
والوجوه،،،
فأرمقُ المؤمن
والحاسدّْ *
عشرُ سنينَ وهذهِ
الأفاعي،،،
تحيطَ بكَ ومكةُ
شاهدّْ *
في الطائفِ تَجَّمَعَ
البُغضُ،،،
والحقدُ على الشركِ
يزايدّْ*
ثمَ المدينةُ واليهودُ
وغدرهمْ،،،
والجمعُ في صعيدٍ
واحدّْ *
وبدرَ وأخواتها كأني
أراها،،،
والقومُ بينَ صَريعٍ
وحاصدّْ *
والصبرُ منكَ لايكلْ
ولايملْ،،،
كأنكَ خلقتْ
للشدائدّْ *
أراكُ أدخلتَ النعيمَ
جُلَهمّْ،،،
وللنارِ منْ في الجنةِ
زاهدّْ *
عذرا عليكَ صلاةُ
ربي،،،
لاأجدْ التعبيرِ عقلي
لايساعدّْ *
فقطْ أحببتُ كتابةَ
شيءٍ،،،
يرضي الإلهُ والحرفُ
يعاندّْ *
بقلمي،،،
*المستعين بالله*
17/صفر/1446
21/8/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق