كأن صوتك غيم و النبرة مطر ..
وكأن سمعي أرض،
بكت من الظمأ..
أستئذنك هذا المساء!
بأن أشتاقك كما أحب!...
أرسم حلما لنا في حضرة الخيال الواسع!!..
وأوعد نفسي ب أمنيات عشقك دون حدود!...
أستئذنك بأن أتنفس طيفك في أفكاري!..
سأفعل كل هذا وأنا هنا....وأنت هناك.
ساتعطر برش عطر زآئدة قبل نومي...
وأزيدها ....بواحدة عند الصباح.
وَآتيك.... بخطوتي آلمائلة...
لِأقع بين.... يديك...وتحميني...
بعناق كدت أنسى.. آلأنا.بين يديك...
وآطبع قبلَة صبآحية مصطحبَة معها
كم من آلأنا.... بعطري عليك..
حتى تعلم... هي وَتلك أنكَ بِحضرة أُنثى
.انت الوفي لها وسكنها للأبد..
هبة الصباح سوريا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق