الخِتام
نكتوي بصمتٍ قاتلٍ، يودينا لهاويةِ النهاية.
أزماتٌ وكدماتٌ التصقَتْ بالروحِ، كدَّسَتْ فيها دروساً مفعمةً بالألم، أوصلتنا لدرجةِ الوعيِّ النهائية، أخافُ العودةَ إلى الذكرياتِ، فأغرقُ في عمقِ الهمِّ والأحزانِ مجدداً.
واقفاً لا يؤثِّرُ سقوطي مجدداً ولا انكساري، هكذا اعتليتُ عرشَ التجارُبِ باكتنانٍ.
وعد ابو اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق