..... حُبُناْ.....
حُبُنَا أَجْمَلُ مَافِي
الْحُبُّ حُبُناْ
آهٍ مِنَ الدُّنْيَا أَلْهَتّْنِي
عَنْكِ يَالُبْنَى
إِعْذِرِينِي وَفِي
عُذْرِي خَجَلًا مِنْكِ
أَنْتِ الْمِنَى وَالرُّوحُ
أَيْنَ مَاجُبُْنَا
أُخْبِرُكِ بَلْ أَنْتِ
عَالِمَةٌ بِمَا حَلَّ بِي
طُوَيْرَحُ التِّرْحَالِ
كُثْرَتُهُ بُعْدٌ ذَهَبِنَا
رَغْمَ الْبُعْدِ حَامِلَكِ
بِثَنَايَا الضُّلُوعِ
مَاغَبَتِي عَنْ عَيْنِي
وَبِحُبِّكِ كَتَبْنَا
بَثَّتْهَا الرُّوحُ عِبْرَ
أَثِيرُ الْهَوَاءِ هَوا
الْقَلْبُ هَائِمٌ
وَالشِّرْيَانُ بِحُبِّي يَتَعَجَّبَا
مَاهَذَا الْحُبُّ الَّذِي
وَضَعَهُ اللَّهُ بِدَاخِلِي
يَسْرِي بِدَمِي
وَحُرُوفُ عِبَارَاتِهِ
بِدُرٍ كُتِبَا
يُذْهِلُ الْعَاشِقِينَ
عِنْدَ تِلَاوَتِهَا
عَلَى قُلُوبٍ بِدفْئِ
الْحُبُّ عَلَى
الْقُلُوبِ يُطَبْطِبَا
وَيُزْرَعُ الْغَرَامُ
عَلَى حَافَّتَيْ الدُّرُوبِ
لِتُنْبُتَ وُرُودً
بِأَلْوَانِهَا لِلْعَاشِقِينَ
يَفُوحُ عِطْرُهَا عَبَقً
بِأَنْفَاسِ الْهُيَامُ تَتَشَعَّبَا
غَرامً وَأْشّْواقً
ماْبَيّْنَ أَوْرَدَتِي
وَالْغَرامُ يَهيمُ
بِلأَشْواقِ يَلِجُ
الْوَتِينِ وَلِلْوَتينِ سَباْ
مَاْأَجْمَلَ سُكّْناهُ
بَيّْنَ ضُلوْعِي
عَسَلً بَيّْنَ خَلاْيا
جَسَديْ يَتَسَرَّباْ
يُقَدِمُهُ الحبيب
لِيَرْشُفُهُ دَميْ
يُعَالِجُهُ بِلْحَنينِ
وَالأَشْواق لِيُقَدِمُهُ
ليْ هِباْ
أَتَشَكَرْ الَّلهْ
بِثَاْنِيَةِ أَلّْفَ مَرَّةٍ
عِنْدَماْ أَقُوْلُ
لَهَاْ حُبُكِ فَرّْضٌ
لِأَنَّ حُبُكِ
أَمّْرٌ يَالُبْنَى
عَليَّ وَجَبَاْ
السفير الدكتور يونس المحمود 🇸🇾سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق