بالغربه وحيد سهران طالت عتماتك ياليل
كدت بأدمعي أن أغرقا
وتسعرت عندي الوداع أضالعي
نآرا خشيت بحرها أن أحرقا ما
زلت اخشى البين قبل وقوعه
حتى غدوت وليس لي أن أفرقا
يوم النوى لله ما أقسى النوى
لولا النوى ما أبغضت نفسي
البقاء رحنا حياري صامتين
كأنما للهول نحذر عنده أن
ننطقا أكبادنا خفاقة وعيوننا لا
تستطيع من البكا أن ترمقا
بقلم فاطمه النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق