كم نوينا للرحيل وكم نهانا
صد عنيف لإرتجاع موا قفي
لله در زماننا ولوعة خافقي
انت الذي بالحب اشعل مهجتي
لولا ه ما نثرت وردا ولا كتبت
خواطري
يا من بحرفك تبتهج كل المني
وتنير دربا من تلأليء ناظري
انت العقيق وكل فخري والهنا
في ذكر اسمك مرتجاي ومذهبي
يا من تسير علي درب خُطاي
من وحي قلمك استزيد وارتوي
بقلمي /وفاء الكيلاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق