هو التمني
. . . . . . . . . .
من كان
أجدر فيه مني
لما أصخت أليه أذني
ومضيت
أسمع منه أقوالا
يسيل بها التمني
وأكاد أشرب مدمعيه بلهفة
الشوق ألمفن
والشعر . . .
خمري ألعبير كقبضتي
ورد ولحن
ويدي على كفيه يعصرها
فينسيني ألتجني
يستوحشان من الرؤى . . ويسرحان
الشعر عني
شلال أخيلة . . أذا أستنشقته
أنسيت اني
عصرت على يديه صبابتي
وأذبت فني
وأحترت . . . ماذا قد أقول
لعاذلي
عنه وعني . . .
. . . . . . . . . .
لؤي الشاهري / العراق
28 / 3 / 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق