...{ حبةُ رمل على شاطئ مهجور }...
لذّةُ البوحُ وقفزات الخيّال لِخيالهِ خيالٌ على متنِ سرجٍ.
وريحُ الصِّبا قد تسللَ في فُستان راقصَ القلبَ والأردان. لايهمُ من السيقان العاجيات ومجرى عند وادي نهد. مايُبان فهي لغةُ الروحِ إذ تتشكفُ بهبوبها آيات وَلَّه الروح التي تناجي آلهة الحب والجمال في عتمة شعر.
في روج بحر. في حبة رمل مرميّة على خد شط
. في لحظٍ على رمشٍ ارتدَّ ليحنو على الجفن.
ثم وماذابعد. ألا يكفي هذا السرد.. فلعبة العشق كأنه رميُ نردْ. كرميِّ سهمٍ أصابَ وراميهِ بذي ثَلم. ااا
...{أبو ميلاد }...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق