اتراك قد تحسست وميضي ...
ايه وانت المستوفي قدري ...
ما بالك تتردد ..
ما بك مبعد ..
وصرخاتك تبتعد ..
غيك مستوطن في الخلجى ...
وماردد الوصف ..
غالي وخطاك ..
وانا الساقي زهرك ...
المنتظر ردك ..
عبق الخطوة ...
وافاقك تتبختر ..
كطائر السفر ...
كرونق المحور ...
وبريق المحار ...
وصدفك ينتثر كرذاذ راحل ...
ما بالك محزوز الصوت ...
بلا رد اليا وفوت ...
يا عيني التي ارى ...
يا طمئنتي والنجوى ..
وهمس الرقود والرجوى ..
تعال الي هميم المراس ...
وغالي وتاج على الرأس ...
امير في محدوده الموصوف ..
ياتغريدتي في الحرف ...
وغالي جدا انت بوصف ...
ياظل الارتياح ...
وعطرك الفواح ...
يا تبادلي والالفة ..
اقاسمك حيرتي ...
والوذ بجوارك بطرفي...
يا ممتهن الجواب ...
وانت ركوة الباب ..
وانت اغلى الاحباب ...
هاك مني تبادل مدروس ..
واحساس موصوف ....
اريد منك ان تكون انا ...
كلما رمقتك بنظرة ...
كنت انت لي فكرة ...
كنت جواب لالف سؤال ..
كنت سفير قصائدي ..
ومنتهى نعت تفردي ...
اختارك لانك الاروع على الاطلاق ....
يا بارقاا كالشمس في الافاق ..
بقلمي رياض النقاء
العراق
الخميس....29/8/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق