دندن الفؤاد
يوما وغنى اعذب الالحان
لماذا لم اره اليوم جميلا
فسابقا تنهال اشعاري للحب القديم
وهمسات خنقت صداها اليوم
اين الحب ؟!
وبرود يداهم الاحساس
قد جعل للنبض آلة كمان مهجورة
بلا اوتار
لم اعد اشتاق
فلماذا لاتستجيب الاشواق
وكأن الحب اصاب القلب في وعكة
اذ قال غدا سأدعوك ونعيش
يوما جديدا
لتشتعل القصائد ونتذوق الانغام
قلت دعها للايام
قلمي شيماءالكعبي العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق