لم يفقد نبضه..
إنما يكتب بقلبه..
فقط كي يستر ضعف سمعه..!!
كيف أقنع الطبيب..
أن سماعة الأذن..
لا تكفي و عليه..
أن يقيس حجم قلبي..
ثم يبحث عن قوة الكلمات..!!
أي ظلم يلاحقني..
و الناس يحملون كرسيا..
و الأطباء يرتدون النظارات..!!
صدفة..
خرج ليرتدي سماعة الأذن..
و كل الناس من حوله يضحكون..!!
النوي الفايدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق