.
" وَأْدُ حَياةٍ "
لاذَتْ بِشَقِّ جِدَارٍ، اِنْقَضَّ مُنْذُ قُرُونٍ، حَدَّثَتْهُ طَوِيلًا، فَهِمَتْ مِنْهُ:-
ــ ٱلصَّمْتُ أَبْلغُ مِنْ ثَرْثَرَةِ ٱلجَّارِ!
عِنْدَ ٱلصَّبَاحِ.. باغَتَتْهَا شَمْسٌ، تَكَسَّرَ زُجَاجُ نُورٍ في عَيْنَيهَا؛ قادَتْهَا يَدٌ لَمْ يَنْبُتْ عَلَيها زَغَبٌ.. إلَىٰ حَتْفِهَا.
يَا إلٰهِي ــ
أَشْكُو ضَعْفِي...
وَ أَنَا في ٱلطَّرِيقِ إلَيكَ!
(صاحب ساجت/العراق)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق