(كبوة وندم )
هذا المساء
التقي
طيفك بعد غياب
طويل
سألته كيف
حالك ؟
وحال قلبك بعد
الفراق
وذاك الرحيل ؟
طأطأ رأسه ونزل
الدمع
من مأقيه
أراه حزين
أرى الخجل غطى
مساحات وجهه
نادم على ذاك
الرحيل
همست له
لا تحزن أني
مازلت
أكن لها بعض
الحب
في القلب دفين
و أني تقبلت
خيارها
في الأولى
لأنها مليكتي
وهي
المسكن والحبيب
زيان معيلبي(ابو ايوب الزياني )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق